ولدت في آرض الآحلآم .. ارض فيهآ يُولد الآخيآر ..
ولديهآ قآدة كمآ في الخيآل .. قوة و عزيمة و إصرآر ..
يحبون الخير للجميع .. و ينثرون الفرح في الآرجآء ..
يسعون في تنمية البلآد .. و جلب االحضآرة من تِلك البلآد ..
منذو أن حطوآ الرحآل .. و آنآخوآ الركآب ..
إنطلق مجد كالجبآل .. وعزة كـ البحآر .. و سمعة تسموآ للسمآء ..
وحد وآلدهم الآرض .. و شق أبنآئة طريق المَجد ..
جعلوآ كتآب الله .. و منهج رسولِة .. طريقهم إلى الله ..
لم يحيدوآ عنه .. و أصبحوآ للعآلم مضرب مثآل ..
هدفهم العيشة الهَنية .. والرخآء و النهضة و العزة ..
توآلت أسمآء القآئدة .. والعز و الرخآء في زيآدة .
فـ من الوآلد القآئد .. عبد العَزيز .. موحد البلآد .. وصآحب العِزة و الإبآء ..
إلى إبنة الآكبر سُعود .. و أخوآنة من بعدهـِ أسود ..
ومن بعدهـ أتآء المقدآم .. فيصل الشهم الشُجآع ..
أرعب القرود أبنآء الخنآزير .. ومن كآن لهم معآون وَ نصير ..
و أتبعة عصر الرخآء .. إنه خآلد .. طيب الله ثَرآهـ ..
ثم الملك فهد .. صآحب النهضة و العمرآن , و الحُكمة الجَمآء ..
و بعد هؤلاء القآدة الكرآم .. و الملوك العظآم ..
أتآء إبن عبدالعزيز .. ملك الخير و العطآء .. و زآد الآرض مجداً وعز ..
توالت الأنجآزآت .. و أصبحت المملكة من هي صآحبت العطآء المدرآر .. و إنهآلت الخَيرآت ..
في كل جبهة يُذكر إسم المملكة .. وهذآ زآدهآ شموخاً وَ رفعة ..
هؤلاء كآنوآ أبنآء المُوحد .. و لهم منآ الولآء .. و لآرضهم العَطآء ..
و هآ نحن الآن شعب وآحد .. رغم مَ يحصل في آن وآحد ..
قبآئل و عوآئل و مآضي بعيد .. كلنآ ضد الخآئنين جِدآر مِن حَديد ..
نسآعد .. نعآون .. ولآ نرضى بالتهآون ..
كنآ ومآ زلنآ .. أشقآء .. بإختلآف اللهجآت و الآفكآر ..
تعددت المذآهب .. و كُلنآ كـ خآلص الذهب .. وحٌلو العُنقود .. ولمعة اللؤلؤ ..
يكثر الكلآم في الرخآء .. و يزدآد مع الإزدهآر .. و ينموآ في الـآمآن ..
وفي المصآعب العظآم .. نقف صفاً لآ يُضآم
نحن شعب كرآم .. ولآ يهمنآ كلآم العُذآل .. ولآ نختصم إلآ إلى الوآحد المُتعآل ..
من شمآلٍ إلى الجُنوب .. ومن غَربٍ إلى شَرقٍ .. وفي الوسُطآء كذلك ..
شهآمة وشموخـ .. وفآء و مَجد .. عِزة وَ كبريآء .. آنآقة وَجمآل ..
تَطور و حضآرة .. إبدآع وفِكر .. هيبة و ولآء .. لـ أرض الإبآء ..
وحدنَآ كلمتنآ .. و جمعنآ صفنآ .. وكونآ أنفسنآ .. ورضينآ بمآ لدينآ ..
ولو طآل الزمآن .. يبقى الصفآء و الإخآء عُنوآن قٌلوبنآ ..
والمَحبة رمز لوفآئنآ .. و دليل ذلك عطآئنآ .. فِي كٌل آحوآلنآ ..
نحن ألسعوديين .. لقآدتنآ موآليين .. ولآرضنآ حآمين ..
ولديهآ قآدة كمآ في الخيآل .. قوة و عزيمة و إصرآر ..
يحبون الخير للجميع .. و ينثرون الفرح في الآرجآء ..
يسعون في تنمية البلآد .. و جلب االحضآرة من تِلك البلآد ..
منذو أن حطوآ الرحآل .. و آنآخوآ الركآب ..
إنطلق مجد كالجبآل .. وعزة كـ البحآر .. و سمعة تسموآ للسمآء ..
وحد وآلدهم الآرض .. و شق أبنآئة طريق المَجد ..
جعلوآ كتآب الله .. و منهج رسولِة .. طريقهم إلى الله ..
لم يحيدوآ عنه .. و أصبحوآ للعآلم مضرب مثآل ..
هدفهم العيشة الهَنية .. والرخآء و النهضة و العزة ..
توآلت أسمآء القآئدة .. والعز و الرخآء في زيآدة .
فـ من الوآلد القآئد .. عبد العَزيز .. موحد البلآد .. وصآحب العِزة و الإبآء ..
إلى إبنة الآكبر سُعود .. و أخوآنة من بعدهـِ أسود ..
ومن بعدهـ أتآء المقدآم .. فيصل الشهم الشُجآع ..
أرعب القرود أبنآء الخنآزير .. ومن كآن لهم معآون وَ نصير ..
و أتبعة عصر الرخآء .. إنه خآلد .. طيب الله ثَرآهـ ..
ثم الملك فهد .. صآحب النهضة و العمرآن , و الحُكمة الجَمآء ..
و بعد هؤلاء القآدة الكرآم .. و الملوك العظآم ..
أتآء إبن عبدالعزيز .. ملك الخير و العطآء .. و زآد الآرض مجداً وعز ..
توالت الأنجآزآت .. و أصبحت المملكة من هي صآحبت العطآء المدرآر .. و إنهآلت الخَيرآت ..
في كل جبهة يُذكر إسم المملكة .. وهذآ زآدهآ شموخاً وَ رفعة ..
هؤلاء كآنوآ أبنآء المُوحد .. و لهم منآ الولآء .. و لآرضهم العَطآء ..
و هآ نحن الآن شعب وآحد .. رغم مَ يحصل في آن وآحد ..
قبآئل و عوآئل و مآضي بعيد .. كلنآ ضد الخآئنين جِدآر مِن حَديد ..
نسآعد .. نعآون .. ولآ نرضى بالتهآون ..
كنآ ومآ زلنآ .. أشقآء .. بإختلآف اللهجآت و الآفكآر ..
تعددت المذآهب .. و كُلنآ كـ خآلص الذهب .. وحٌلو العُنقود .. ولمعة اللؤلؤ ..
يكثر الكلآم في الرخآء .. و يزدآد مع الإزدهآر .. و ينموآ في الـآمآن ..
وفي المصآعب العظآم .. نقف صفاً لآ يُضآم
نحن شعب كرآم .. ولآ يهمنآ كلآم العُذآل .. ولآ نختصم إلآ إلى الوآحد المُتعآل ..
من شمآلٍ إلى الجُنوب .. ومن غَربٍ إلى شَرقٍ .. وفي الوسُطآء كذلك ..
شهآمة وشموخـ .. وفآء و مَجد .. عِزة وَ كبريآء .. آنآقة وَجمآل ..
تَطور و حضآرة .. إبدآع وفِكر .. هيبة و ولآء .. لـ أرض الإبآء ..
وحدنَآ كلمتنآ .. و جمعنآ صفنآ .. وكونآ أنفسنآ .. ورضينآ بمآ لدينآ ..
ولو طآل الزمآن .. يبقى الصفآء و الإخآء عُنوآن قٌلوبنآ ..
والمَحبة رمز لوفآئنآ .. و دليل ذلك عطآئنآ .. فِي كٌل آحوآلنآ ..
نحن ألسعوديين .. لقآدتنآ موآليين .. ولآرضنآ حآمين ..
